ورد في فقرة (مقتطفات مهدوية) أحد منشوراتكم الموقرة التالي:
عن أبي جعفر (عليه السلام) في حديث طويل، قال: يدخل المهدي الكوفة، وبها ثلاث رايات قد اضطربت بينها، فتصفو له... .
وهذه الرواية وأمثالها يظهر منها أنَّ العراق قبيل الظهور سيكون محطَّة لأنواع من القوى المتصارعة، ولأنواع من الفتن والاختبارات، وأنَّه سيبقى كذلك غير مستقرّ من الناحية السياسية، وسيبقى ساحة لصراع القوى المتناحرة، وأنَّ تهدئة الأُمور واستتباب الأمن تماماً سوف يكون على يدي الإمام المهدي (عجّل الله فرجه).
ما الدليل على تفسير هذا الحديث وماذا عن راية اليماني والخراساني والسفياني؟