الإجابة: بسم الله الرحمن الرحيم
لا شك أن كل حدث اجتماعي تقوم به أمة من الأمم فإن له نحواً من الارتباط بقضية ظهور الإمام المهدي (عجّل الله فرجه) سواء على نحو التقريب للظهور والتمهيد له أو على نحو ما يقف حائلاً دون الظهور.
لكن هذا لا يعني أن تكون تلك الأحداث مؤشرات جزمية على قرب الظهور، فلعل الظهور يتأخر لمئات السنين رغم أن حدثاً ما هو من الأمور الممهدة والمقرّبة للظهور.
ودمتم برعاية المولى صاحب العصر والزمان (عجّل الله فرجه)