الإجابة: بسم الله الرحمن الرحيم
لا علاقة لهذه الأزمة بهذا الحديث.
إنّما هذه الأزمة هي مؤشر واضح على فساد كل الأنظمة التي تدّعي إصلاح الأمم، فهي بالتالي مؤشر واضح على عدم قدرة هذه الأنظمة على قيادة المجتمع للرفاه الذي ينشده، وهذا يرجعنا إلى ضرورة الإيمان بالفطرة التي تؤكد على وجود المنقذ العالمي والمصلح له الذي يحكم بالقسط والعدل في كل أرجاء العالم وهذه الأطروحة هي الكاشفة عن الحكمة من الخلق فإن الله خلق البشرية لسعادتها ولنصرة العدل على الظلم.
ودمتم برعاية المولى صاحب العصر والزمان (عجّل الله فرجه)