لا شك أن يأجوج ومأجوج اسمٌ لقبيلتين كانتا موجودتين في عهد ذي القرنين، وقد أشار القرآن الكريم إليهما في سورة الأنبياء والكهف السؤال هو:
ما هو المقصود بخروج يأجوج ومأجوج؟ هل هو خروج ذات القبيلتين؟ أم أنه تعبير يشير إلى أمريكا واليهود الذين تغلغلوا في كل مجالات الحياة عند العرب والمسلمين خاصة مع أن الروايات الواردة في تحديد صور وأشكال هؤلاء قد تكون مما لا يمكن أن يستوعبه العقل البشري؟ هل يمكن أن تكون الإشارة إليها من باب (أُمِرنا أن نكلِّم الناس على قدر عقولهم) أم لا؟