لماذا السفراء الأربعة (رضوان الله عليهم) في زمن الغيبة الصغرى كانوا كلهم في بغداد؟ ما السر من ذلك؟
لم تكن بغداد كما النجف الأشرف كانت ولا زالت مركزاً للحوزة العلمية ومراجع الدين وغيرها، فلماذا اختيرت بغداد، المسألة ليست مسألة سفارة أو معلم مهم لبلد ولابد أن يكون في العاصمة، المسألة مسألة سفارة الإمام (عجّل الله فرجه)، فلماذا كلهم في بغداد؟