من الأمور التي يفعلها الإمام (عجّل الله فرجه) إلغاء التوسعة التي استحدثت على البيت الحرام وإرجاع المسجد الحرام والمطاف ومقام إبراهيم (عليه السلام)، كما كان على عهد النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وهذا بدوره يقلص عدد الحجيج حيث لا يتجاوز الألف حاج والبشرية تتجاوز المليارات، والمتوقع في دولة الإمام (عجّل الله فرجه) هو الإقبال وزيادة الوافدين لأداء مناسك الحج والعمرة والمعتاد من الإمام (عجّل الله فرجه) هو حل المشاكل وتذليلها، لكن على هذا الكلام حصلت مشكلة حقيقة.