سمعت من أحد الخطباء المطلعين على القضية المهدوية أن السفير الثالث (الحسين بن روح النوبختي) عندما وصلت إليه سفارة الإمام (عجّل الله فرجه) أول من اعترض عليه وكذبه هو شخص من محافظة واسط يدعى (أبي العزاقر)، وأن الإمام (عجّل الله فرجه) قد أنزل به كتاباً عن طريق سفيره يدعو عليه ويوبخه.
سؤالي هنا ما مدى صحة هذا الكلام؟ وإن صح مثل هكذا كلام فما هو نص كتاب الإمام (عجّل الله فرجه) إلى هذا اللعين.