في جوابكم على سؤال رقم (٤٣٤) ضمن حقل الأسئلة والأجوبة المهدوية
وردت العبارة التالية: [ثالثاً: وبغض النظر عن هذا كله فإن مثل تلك الروايات لا يستفاد منها حكم شرعي يلزم اتباعه، فإنها بالتالي ظنية والذي نقطع به هو لزوم اتباع المراجع المأمونين على الدين زمن الغيبة الكبرى، ومنهم يؤخذ الحكم الشرعي حتى في مثل اِتّباع اليماني]
هل يعني كل هذه الروايات ولا زالت الأمور ظنية؟!
والمراجع ليس لديهم دليل أو رواية واحدة تحث على اتباعهم وأنتم توجبون اتباعهم؟ ألا ترون بأنها مخالفة للعدالة؟