هنالك رواية عن الإمام الصادق (عليه السلام) لأهل العراق خاصة لا أجد أحد من الخطباء يذكرها وهي يقول لهم: لا تخرجوا للسفياني وضيعوا وجوهكم عنه. فقالوا: إلى أين يا بن رسول الله؟ فقال: إلى صاحبكم. قالوا: إلى المدينة. قال: لا، إلى مكة، وإن السفياني يبقى في الشام ستة أشهر، ثم يأتي إلى العراق فيكون لكم مجال لتلتحقوا بصاحبكم.
أرجوا التعقيب على هذه الرواية وهل هي معتبرة أم مرسلة؟